الأُمُّ مَـدْرَسَــةٌ إِذَا أَعْـدَدْتَـهَـا ** أَعْـدَدْتَ شَعْبـاً طَيِّـبَ الأَعْـرَاقِ
الأُمُّ رَوْضٌ إِنْ تَـعَهَّـدَهُ الحَـيَــا ** بِـالـرِّيِّ أَوْرَقَ أَيَّـمَـا إِيْــرَاقِ
الأُمُّ أُسْـتَـاذُ الأَسَـاتِـذَةِ الأُلَـى ** شَغَلَـتْ مَـآثِرُهُمْ مَـدَى الآفَـاقِ
حافظ إبراهيم
وَاخْـضَـعْ لأُمِّــكَ وَارْضِـهَـا ** فَعُقُـوقُـهَـا إِحْـدَى الكِبَــرْ
الإمام الشافعي
العَيْـشُ مَاضٍ فَأَكْـرِمْ وَالِدَيْـكَ بِـهِ والأُمُّ أَوْلَـى بِـإِكْـرَامٍ وَإِحْـسَـانِ
وَحَسْبُهَا الحَمْـلُ وَالإِرْضَـاعُ تُدْمِنُـهُ أَمْـرَانِ بِالفَضْـلِ نَـالاَ كُلَّ إِنْسَـانِ
أبوالعلاء المعري
لَيْـسَ يَرْقَـى الأَبْنَـاءُ فِـي أُمَّـةٍ مَـا ** لَـمْ تَكُـنْ قَـدْ تَـرَقَّـتْ الأُمَّـهَاتُ
جميل الزهاوي
أَحِـنُّ إِلَى الكَـأْسِ التِي شَـرِبَتْ بِهَـا .. وأَهْـوَى لِمَثْـوَاهَا التُّـرَابَ وَمَا ضَـمَّا
المتنبـي
الأُمُّ رَوْضٌ إِنْ تَـعَهَّـدَهُ الحَـيَــا ** بِـالـرِّيِّ أَوْرَقَ أَيَّـمَـا إِيْــرَاقِ
الأُمُّ أُسْـتَـاذُ الأَسَـاتِـذَةِ الأُلَـى ** شَغَلَـتْ مَـآثِرُهُمْ مَـدَى الآفَـاقِ
حافظ إبراهيم
وَاخْـضَـعْ لأُمِّــكَ وَارْضِـهَـا ** فَعُقُـوقُـهَـا إِحْـدَى الكِبَــرْ
الإمام الشافعي
العَيْـشُ مَاضٍ فَأَكْـرِمْ وَالِدَيْـكَ بِـهِ والأُمُّ أَوْلَـى بِـإِكْـرَامٍ وَإِحْـسَـانِ
وَحَسْبُهَا الحَمْـلُ وَالإِرْضَـاعُ تُدْمِنُـهُ أَمْـرَانِ بِالفَضْـلِ نَـالاَ كُلَّ إِنْسَـانِ
أبوالعلاء المعري
لَيْـسَ يَرْقَـى الأَبْنَـاءُ فِـي أُمَّـةٍ مَـا ** لَـمْ تَكُـنْ قَـدْ تَـرَقَّـتْ الأُمَّـهَاتُ
جميل الزهاوي
أَحِـنُّ إِلَى الكَـأْسِ التِي شَـرِبَتْ بِهَـا .. وأَهْـوَى لِمَثْـوَاهَا التُّـرَابَ وَمَا ضَـمَّا
المتنبـي